ما شهدته ولاية الجزيرة والذي تروج له المليشيا الأرهابية وأدواتها من نشطاء قحت وتقدم البؤساء بتكوين مجلس مدني ليس إلا محاولة لتقنين وضع تمردي ، واعلان صريح لشراكة يد الدم مع ايادي العمالة بين مليشيا الدعم السريع الارهابية ونظام قحت البائد ولا تعدو سوي بروباغندا اعلامية ليس لها ارجل ولا قاعدة تقوم عليها ، وهذا ليس بجديد على حزب الأمة أن يمثل ابنهم البار صديق عثمان أحمد دور البطل في هذه المسرحية الساذجة.
م. أبوبكر شبو
الناطق الرسمي بإسم تجمع السودانيين الشرفاء بالخارج