قال موقع (بولتيكس توداي) الأمريكي: يجب على دولة الإمارات التوقف عن رعاية ميليشيات الدعم السريع في السودان
وأن دعم الإمارات للميليشيات يمثل انتهاكاً للسيادة الإقليمية الأجنبي وهو محظور بموجب القانون الدولي
الميليشيا تلقت من الإمارات مركبات يمكن تعديلها وتزويدها بالرشاشات واستخدمت الإمارات شركات موجودة على أراضيها (مثل Tradive) لتوجيه الأموال إلى الميليشيا
وأكد الإمارات ارتكبت انتهاكاً صارخاً لقرار حظر الأسلحة الأممي وصعدت دعمها العسكري للميليشيات عبر تشاد.. حيث أنشأت (تحت ستار إنساني) مطاراً ومستشفى لنقل الأسلحة والذخائر للميليشيات وعلاج المقاتلين
ودعمت الإمارات الميليشيا بشحنات تضمنت طائرات مسيرة وذخائر ومدرعات ومنصات إطلاق صواريخ وأنظمة اتصالات متطورة وتلقت مساعدات عسكرية من مجموعة فاغنر عبر قاعدة الخادم الجوية شرقي ليبيا بمساعدة الجنرال حفتر
وزارة الخزانة الأمريكية أكدت أن مجموعة فاغنر الروسية قامت بتزويد قوات الدعم السريع بصواريخ أرض جو
كما أنشأت الإمارات مركزاً لفرق التواصل الاجتماعي التابعة لميليشيا الدعم السريع يديره إخوان قائد الميليشيا لتضليل العالم بشأن جرائم الإبادة الجماعية
شركة خاصة مقرها دبي تساعد الميليشيا في الضغط على البرلمانيين البريطانيين والتأثير على آرائهم حول جرائم ميليشيا قوات الدعم السريع في السودان
وتظهر سجلات الطيران أن حميدتي وصل إلى أديس أبابا على متن طائرة ملكية أقلعت من أبو ظبي إلى مطار عنتيبي الدولي في أوغندا
وترغب الإمارات من وراء دعمها في السيطرة على الذهب الخام في السودان واستئناف تجنيدها الغامض للسودانيين وإرسالهم كجنود للقتال في ليبيا