أخبار

محاولات بائسة لإعادة إنتاج “لا للحرب” في لندن تحت غطاء زائف!

بعض الكيانات التابعة لمجموعة “لا للحرب” تحاول إعادة تقديم نفسها في لندن بثوب جديد، عبر مجموعة صغيرة من الانتهازيين الذين ظلوا وما زالوا يتسولون الدعم والحشد من سفارة السودان في لندن، بينما في الخفاء يهاجمون السفارة والدولة ورئيس مجلس السيادة القائد العام، ويتحدثون في مجموعاتهم عن الجيش السوداني بوصفه “جيش الكيزان”. هذه المجموعة تسعى لشق الصف الوطني عبر الخطابات العنصرية والجهوية، وتصف المقاتلين في الميدان بالإرهابيين، في محاولة لتشويه صورة القوات المسلحة والقوات المساندة.

يقف خلف هذا الكيان عميل الامارات النمساوي “الو…د@ و برير من كارديف، المعروف بخطاباته العنصرية والقبلية وانتمائه الواضح لمجموعة “لا للحرب”، بالإضافة إلى “س…ة، التي اشتهرت بالاستفادة من المنظمات والجمعيات بينما رفضت دعم الجيش السوداني. كما يشارك في هذا الكيان “الح…ن”، كادر الجبهة الديمقراطية، الذي يدعي أنه اتحادي بينما يمارس التحريض بشكل مستتر، وكذلك “ع…ف”، التي تربطها علاقة مشبوهة بأحد عناصر السفارة السودانية في لندن، وهو ما يفسر استجابة السفارة لدعوتهم.

الجدير بالذكر أن هذه المجموعة دعت جميع الكيانات التي تعرف بكيانات “لا للحرب”، وعلى رأسها الجالية السودانية في لندن، التي سبق أن استقبلت عبد الله حمدوك واحتفت به أثناء زيارته للندن، مما يوضح توجهاتهم ومحاولاتهم المتكررة لاختراق الصف الوطني والتلاعب بالمواقف السياسية.

المضحك أن الحفل يحييه الاقرع المعروف بانه ج د ضد الجيش والدولة السودانية والاخر مدير تربطه علاقة نسب باللواتي حلف الفعالية.

اقطعوا الطريق عليهم ياشباب لندن يحاولون فعل مثلما فعلت قحت بالركوب علي ظهور الناس بعد الانتصار ولم نشاهد احد منهم في احتفالات الجيش ومن حضر كان غواصة قد يكون ضد الجنجويد لكن يحمل الحقد للجيش الوطني الباسل ولا يقدر دماء شهداءه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى