سبّب ضياع الأمن وانتشار الفوضى في مناطق سيطرة ميليشيا آل دقلو حالة من الاستياء والشكوى بين المواطنين.
وتعددت على إثرها الاستغاثات لا سيما وأن العصابات القادمة من غرب إفريقيا تحولت إلى خطر داهم على تلك المناطق.
حيث شرعت هذه العصابات في نهب معظم ما سرقه عناصر ميليشيا آل دقلو من الخرطوم والجزيرة وولاية سنار.. وإن غالب المنهوبات راحت شمار في مرقة..
(لكل شيءٍ آفةٌ من جنسه.. حتى الحديد سطا عليه المِبرد)!*