طالب لاجئون سودانيون في إثيوبيا بترحيلهم لدولة آمنة بدلا من معسكر “أولالا”.
وقال بعضهم في تصريحات إعلامية، أنهم لم يجدوا الملاذ الأمن في المعسكر طيلة فترة بقائهم، حيث تعرضوا لسوء في المعاملة وغياب الدعم الإنساني، وضرب للنساء والأطفال.
وقالت لاجئة (طيلة فترة المائة يوم لم نرى أي جهة داخلية أو خارجية تقوم بمراعاتنا وتوفير احتياجاتنا مما اضطرنا للعودة إلى المناطق الحدودية سيرا على الأقدام لأكثر من 12 يوم تحت المطر).