
🔴 الأقنعة الواقية
🔹تبين أن الأقنعة المصورة في المواد المتداولة تعود إلى طراز قديم من أقنعة الحماية المدنية “موديل GP-5 سوفيتي الصنع” وتستخدم في أغلب الأحيان لأغراض تخزين احتياطي أو تدريب مدني في مصافي النفط و الغاز.
🔹لم يعثر على أي دليل يربط الأقنعة المذكورة باستخدامات كيميائية عسكرية هجومية أو دفاعية.
🔹لم تظهر على الأقنعة أي آثار لمواد كيميائية محظورة أو بقايا بيولوجية، حسب تقارير المختبر الكيميائي الفيدرالي.
🔴 “الوثائق العسكرية”
🔹الوثائق التي ظهرت في الصور هي عبارة عن كتيبات تدريب أولي وخرائط عامة، بعضها يعود لفترات سابقة ولا يحمل تصنيفاً سرياً.
🔹لم يتم العثور على وثائق تحمل طابع “سري للغاية” أو “خاص بالأركان العامة”.
🔹تظهر المؤشرات أن جزءاً من الوثائق قد تم ترتيبه لعرض إعلامي وليس اكتشافا ميدانيا عفويا، ما يشير لاحتمال وجود نية دعائية.
🔴الاستنتاجات
🔹لا توجد أدلة مادية أو فنية تدعم مزاعم التمرد بوجود أو استخدام الأسلحة الكيميائية أو التخطيط لاستخدامها من قبل القوات النظامية أو أي طرف مسلح آخر في المنطقة المذكورة.
🔹الأقنعة المضبوطة لا تتوافق مع المعايير الحديثة المستخدمة في البيئات الكيميائية القتالية.
🔹الوثائق المنشورة لا ترقى إلى درجة “مستندات عسكرية خطيرة” كما زعمت المليشيا.
🔹السياق العام للمزاعم يشير إلى احتمال استغلال إعلامي أو تضليل مقصود.